" حياتو وإنتقامه من المصريين "
بقلم : مصطفي الباجوري **
عيسى حياتو هو رئيس الإتحاد الإفريقى وعضو فى الإتحاد الدولى لكرة القدم و علامة سوداء فى تاريخ القارة السمراء ، فمنذ أن تولى رئاسة الإتحاد الإفريقى فى 1988 وهو يعبث ويفسد فى أصول كرة القدم الإفريقية ، لديه كراهية شديدة من مصر رغم أن المقر الرئيسى للإتحاد الإفريقى فى القاهرة .
تبين كراهيته الشديدة من مصر فى إصراره على أن يحكم الحكم الزمبى " جانى سيكازوى " نهائى أمم إفريقيا GABON 2017 التى كانت تجمع بين منتخبى " مصر و الكاميرون " وكان من المفترض أن يحكم الحكم الجنوب إفريقى " دانيل بينيت " هذا اللقاء ، لكنه أصر على الحكم الزامبى رغم أن هذا الحكم قد إرتبط إسمه بفضيحة نهائى كأس العالم للأندية 2016 فى المبارة التى جمعت بين فريقى " ريال مدريد الإسبانى و كاشيما إنتلرز الياباني " إذ كاد أن يشهر بطاقة حمراء في وجه مدافع الريال سيرغيو راموس قبل أن يتراجع عن إشهار البطاقة الثانية فور إدراكه بأنه أنذر اللاعب مسبقا خلال المباراة ، وأيضا مباراة مصر ونيجيريا في الجولة الثالثة من تصفيات كأس أمم إفريقيا 2017 والتي حل فيها الفراعنة ضيوفا على النسوروانتهت المباراة بالتعادل الإيجابي بهدف لكلا المنتخبين وحرم سيكازوي " محمد صلاح " من تسجيل هدف الفوز لمصر في الدقائق الأخيرة .
ستظل يا حياتو علامة سوداء فى تاريخ القارة السمراء مثلما كان جوزيف بلاتر الذى كنت نائبه فى الإتحاد الدولى .
المصريين جميعا يشعرون بالفخر من أداء لاعبيهم رغم خسارة الكأس فنحن أسياد القارة السمراء بحصولنا على " 7 " بطولات قارية .
تبين كراهيته الشديدة من مصر فى إصراره على أن يحكم الحكم الزمبى " جانى سيكازوى " نهائى أمم إفريقيا GABON 2017 التى كانت تجمع بين منتخبى " مصر و الكاميرون " وكان من المفترض أن يحكم الحكم الجنوب إفريقى " دانيل بينيت " هذا اللقاء ، لكنه أصر على الحكم الزامبى رغم أن هذا الحكم قد إرتبط إسمه بفضيحة نهائى كأس العالم للأندية 2016 فى المبارة التى جمعت بين فريقى " ريال مدريد الإسبانى و كاشيما إنتلرز الياباني " إذ كاد أن يشهر بطاقة حمراء في وجه مدافع الريال سيرغيو راموس قبل أن يتراجع عن إشهار البطاقة الثانية فور إدراكه بأنه أنذر اللاعب مسبقا خلال المباراة ، وأيضا مباراة مصر ونيجيريا في الجولة الثالثة من تصفيات كأس أمم إفريقيا 2017 والتي حل فيها الفراعنة ضيوفا على النسوروانتهت المباراة بالتعادل الإيجابي بهدف لكلا المنتخبين وحرم سيكازوي " محمد صلاح " من تسجيل هدف الفوز لمصر في الدقائق الأخيرة .
ستظل يا حياتو علامة سوداء فى تاريخ القارة السمراء مثلما كان جوزيف بلاتر الذى كنت نائبه فى الإتحاد الدولى .
المصريين جميعا يشعرون بالفخر من أداء لاعبيهم رغم خسارة الكأس فنحن أسياد القارة السمراء بحصولنا على " 7 " بطولات قارية .
التعليقات على الموضوع